الجزيرة مباشر تحاور الرئيس الصومالي، حسن شيخ محمود، و أبرز ما جاء في تصريحاته
-أعتقد أن حل الدولتين هو الأفضل بحيث يمكن الفلسطينيين من الحصول على دولتهم المستقلة
– يؤسفنا جدا ما يحدث في غزة وما تقوم به إسرائيل يستحق الإدانة
–على المجتمع الدولي فرض المزيد من الضغوط على إسرائيل لتوقف سفك الدماء والجلوس على طاولة المفاوضات
– ما يحدث في البحر الأحمر يؤسفنا جدا ويؤثر على تنمية بلدنا وعلى أمننا واستقرارنا
– لم يتم دعوتنا للمشاركة في عملية حارس الازدهار ونحن نفضل الحلول السياسية
– مشكلتنا مع إثيوبيا أنها تريد السيطرة على أرض صومالية وإنشاء قاعدة بحرية في بحر عدن وهو ما لن نسمح به
– لا يوجد أي مبرر شرعي لأن تقوم إثيوبيا بالاعتراف بما يسمى أرض الصومال
– إثيوبيا تخترق كل القوانين والمعاهدات وهي مسؤولة عن حالة عدم الاستقرار في المنطقة
– القاهرة تدعمنا وتدرب قواتنا الأمنية وتزودنا بالمعدات والأجهزة التي تحتاجها القوات الأمنية ولكن لا يوجد جنود مصريون على أراضينا
– وقعنا اتفاقية دفاعية مع مصر ولكن لدينا أيضا اتفاقيات أمنية دفاعية مع إثيوبيا
– طلبنا دعما من دول مختلفة في حربنا ضد الإرهاب وكانت مصر بين من استجاب لدعوتنا في دعمنا بالأجهزة والمعدات
– بلادنا دولة ذات سيادة ولم نستدعي جنودا من مصر ولكن إثيوبيا من تدعي وتختلق المشاكل
– كل الخيارات مطروحة حال حاولت إثيوبيا احتلال أي قطعة من أراضينا
– نأمل توفيق الجهود التركية في إيجاد حل سياسي للخلافات بين الصومال وإثيوبيا
– نريد تحقيق استقرار السودان والحفاظ على سيادته من خلال الحوار والتفاوض
– يقلقنا وضع السودان الراهن وسنقدم كل أوجه الدعم في سبيل حل المشكلة الراهنة
– لا ننحاز لأي من الأطراف في السودان وحريصون على حل الأزمة الراهنة بالتفاوض والحوار
– ندعو البرهان وحميدتي إلى إسكات البنادق ووقف القتال والاستجابة لدعوات الجهات المخلصة لإنقاذ السودان من أزمه
– لا ندعم الانقلابات العسكرية وعلى الدول الإفريقية تبني الحلول الديمقراطية التي تجلب الاستقرار والسلام
– دور رجال الجيش في حماية الأوطان وليس في فرض حكمهم على البلاد ويجب أن يأتي الحكم عبر صناديق الانتخاب
– على فرنسا أن تعيد علاقاتها مع الدول الإفريقية على أساس تحقيق مصالح الطرفين وليس العمل في صالح طرف واحد
– إفريقيا ينقصها المال والخبرات لاستثمار إمكانياتها وهو ما يدفعنا للاستعانة بالدولة الخارجية بما يحقق مصالح بلادنا
– لدينا اتفاقيات كثيرة مع الولايات المتحدة تخدم مصلحة الشعب الصومالي وهي شريكنا الخارجي الأكبر ولكننا أيضا نتواصل ونحافظ على علاقات طيبة مع الصين وروسيا
– تركيا وقفت إلى جانبنا ودعمتنا وقت الحاجة ونحافظ على شراكة جيدة معها بما يحقق مصالحنا
– الحرب على الإرهاب تتطلب تضافر الجبهات العسكرية والفكرية والمالية وهو ما أنجزناه في الصومال
– الخيار الوحيد للصومال وإثيوبيا هو العيش متجاورين في سلام والعمل سويا للتكامل الاقتصادي وجلب الرخاء لشعوبنا